Skip to content Skip to footer

الهوية الإنسانية في أدب الطفل العربي – أعمال ناهد الشوا نموذجًا “دراسة بحثية” للباحثة: د. ريما زهير الكردي

احفظ هذه الصفحة في قائمة "المفضّلة" الخاصّة بك - فضّله (0)

لبيس لديك حساب في موقع كيدززون؟ قم بإنشاء حساب

دراسات وأبحاث في أدب الطفل:

الهوية الإنسانية في أدب الطفل العربي – أعمال ناهد الشوا نموذجًا

للباحثة:  د. ريما زهير الكردي

نشر في العدد السادس عشر: (126-152) من: مجلة ريحان للنشر العلمي الصادرة عن مركز فكر للدراسات والتطوير

مما ذكر في مقدمة بحث “الهوية الإنسانية في أدب الطفل العربي – أعمال ناهد الشوا نموذجًا”:

يسعى هذا البحث الموسوم ب “الهوية الإنسانية في أدب الطفل العربي”، للنظر في منحى ترسيخ مفهوم الهوية الإنسانية المشتركة وتجلياته في أدب الكاتبة ناهد الشوا. يتأثر الطفل بالقصص التي يسمعها ويقرأها بما لها من وقع مباشر على وجدانه وتفكيره، يتفاعل معها كمتلق نشط وفاعل له رد فعله الخاص والحر تجاه ما يسمعه ويراه، فدورها عظيم في غرس كثير من الفضائل التي يحملها مدى الحياة، وكلما تضمنت القصص شخصيات وأحداث ورسائل ذات مغزى وذات علاقة به وكانت موضع اهتمام للطفل قادته للتحليق بآفاق تخلق له هوية متوازنة تنطوي في جوهرها على التصالح مع الذات وقبول الآخر وتعزز الانتماء لمجتمعه والتعاطف مع المحيط العام والأوسع. اهتمت ناهد الشوا في أدبها عموما بتعزيز القيم عند الطفل العربي، وموضوع البحث هذا يتناول مسألة مفهوم الهوية والانتماء اللذين يتحققان بربطهما بقيم أخرى كالعدل والمساواة والاندماج والحرية فتتمازج وتتناغم كي تحقق الرسوخ والعمق الإنساني في تحقيق الهوية الذاتية والمجتمعية والانتماء بمستوياته المختلفة. لذا فإن هذا البحث يسلط الضوء على أهمية الانتصار للهوية والانتماء بمستوياته المختلفة. لذا، فإن هذا البحث يسلط الضوء على أهمية الانتصار للهوية والانتماء ودورهما في بناء شخصية الطفل كي تكون صلبة تُمايز بين عناصر منظومة القيم المتنوعة فتشكل شخصية إنسانية عالمية.

لقراءة دراسة (الهوية الإنسانية في أدب الطفل العربي – أعمال ناهد الشوا نموذجًا) للباحثة: د. ريما زهير الكردي

لتحميل دراسة (الهوية الإنسانية في أدب الطفل العربي – أعمال ناهد الشوا نموذجًا) للباحثة: د. ريما زهير الكردي:

اضغط هنا لتحميل دراسة (الهوية الإنسانية في أدب الطفل العربي – أعمال ناهد الشوا نموذجًا) 

معلومات إضافية عن الكاتبة ” ناهد الشوا”:

بدأت الكاتبة ناهد الشوا بالكتابة والنشر للأطفال منذ عام 2000 وكان هدفها آن ذاك أن تقدم لأطفالها كتباً لطيفة وممتعة وهادفة تتميز في ذات الوقت بجمالها وجاذبيتها. وقتها لم تجد الكاتبة في المكتبات ما يرضيها لتقتنيه لأطفالها فكانت باكورة إصداراتها سلسلة حكايات صبا التي نفذت طبعتها الأولى في أقل من سنة. صارت الكاتبة وبتوفيق من الله وبتشجيع قرائها تصدر السلسلة تلو الأخرى، بعد استقرارها في كندا فقررت أن تؤسس “كتب تون” لتكون دار النشر التي تتبنى رؤيتها وتنشر كتباً نوعية، تهدف إلى بناء شخصية طفل عالمي محب وخير ومبدع وإنساني، متطلعة لأن تكون دار “كتب نون” :مؤسسة ناهد الشوا الثقافية، اسماً مميزاً في عالم نشر أدب الطفل، تغني المكتبة العربية بكتب أطفال عربية عالمية المعايير.

من إنجازات الكاتبة ناهد الشوا:

  1. مؤسسة دار كتب نون للنشر والتوزيع.
  2.  مشروع 1001 كتاب للأطفال عربي الهوية عالمي المعايير.
  3. قراء اليوم هم قادة الغد.
  4. متحدثة ومحاضرة في العديد من البرامج التلفزيونية والمؤتمرات المحلية والدولية.
  5.  عضوة في العديد من المؤسسات المعنية بثقافة الطفل.
  6.  مؤلفة كتاب “حلم او اثنان” و”هو والآخر” و”أحلام ورقة” و”الحمد لله” و”سلطان القمر”.

 نالت جوائز وكرمت في محافل عدة منها:

  1.  جائزة الاتصالات 
  2. جائزة الشارقة 
  3. جائزة ومؤسسة الفكر العربي.

———————————————

تم نشر الدراسة بموافقة من الباحثة: د. ريما زهير الكردي.

اترك تعليقاً

ستة + 19 =

Go to Top